ويعني الضبط، قدرة الباحث في التحكم في بعض العوامل أو المتغيرات المستقلة التي تسهم في إحداث ظاهرة ما ، لبيان أثرها في متغيرات أخرى .
و يهدف علم النفس التربوي ، إلى تحقيق غرض مزدوج ألا و هو تطوير أسس علم النفس العام و تطبيقها من أجل تطوير العملية التربوية ، و لكي يحقق هذا الغرض فإنه ينهل من ميادين علم النفس الأخرى ، و بخاصة ميادين التعلم و النمو و الفروق الفردية و الصحة النفسية و الإرشاد و التوجيه ، و غيرها .
وأضافت أن الحزب استند في رؤيته إلى مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة الذي أكدته الشريعة الإسلامية بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "النساء شقائق الرجال لهن ما لهن وعليهن ما عليهن".
هل تساءلت يومًا كيف تؤثر العوامل النفسية على عملية التعليم والتعلم؟ علم النفس التربوي يهتم بهذا الموضوع. سنقدم لك ملخصًا شاملاً لهذا المجال.
إن فهم الموضوعات التي انطوت عليها تلك المجالات علي نحو تكاملي، يمكن المعلم من تكوين تصور واضح عن العملية التعليمية - التعلميّة، ويساعده علي تجاوز الكثير من المشكلات التي تواجهه أثناء أداء نشاطاته التعليمية المختلفة، الأمر الذي يسهل تعلم الطلاب ويجعل التعليم كل ما تريد معرفته أكثر فاعلية.
مريم المعتمد عالمة مغربية تقود فريق علمي لاكتشاف قمر جديد يدور حول أورانوس
والطرق التي يختارها المعلمين من أجل تحقيق الأهداف و تحقيق أفضل نتائج.
علم النفس التربوي تعرّف على المزيد يربط بين النظريات النفسية والتعليم. يهتم بفهم كيفية تأثير العوامل النفسية على عملية التعليم. يسعى لتحسين كيفية التعلم والتدريس.
من خلال تطبيق مبادئ علم النفس التربوي، يمكن للمعلمين تطوير استراتيجيات للتعامل مع مشكلات السلوك في الفصول الدراسية.
من خلال الاستمرار في استخدام الموقع ، فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط.
من خلال تطوير مهارات التواصل الفعال، معلومات إضافية يستطيع المعلمون تشجيع طلابهم على المشاركة بشكل أكبر في العملية التعليمية، مما يخلق بيئة تعلم داعمة ومشجعة.
عمليات البحث الأخيرة المواضيع الشائعة الصحة الجنسية
علاوة على ذلك، تلعب البيئة الصفية التفاعلية دورًا مهمًا في تعزيز التعلم. عندما يتم تشجيع الطلاب على المشاركة الفعالة في عملية التعلم من خلال الأنشطة التفاعلية والمناقشات الجماعية، يصبح التعلم أكثر ديناميكية وفعالية.
و يهدف علم النفس التربوي ، في نهاية المطاف ، من وراء نشاطه العلمي في الوصول إلى المعرفة التي يستطيع بها أن يفسر العلاقة النظامية بين المتغيرات التي هي بمثابة السلوك في المواقف التربوية ، و العوامل المؤدية إلى إحداث هذا السلوك ، و لا يتأتى ذلك إلا من معلومات إضافية خلال تحقيق الأهداف التالية :